
سامر عساقلة - مؤسس المشروع
مدرب ومستشار مهني، بخبرة تتجاوز 10 سنوات. اسست مشروع آزادي ،رافقت مئات الاشخاص في رحلة استكشافهم/ن لوجهتهم/ن المهنيّة القادمة. عن طريق جلسات فردية، كورسات، وورشات عمل تركّز على الوعي، الوضوح والتحرّر من الخوف والقيود النفسية والعمليّة.

ما هي النتائج المتوقعة من جلسة الاستشارة؟
جلسة الاستشارة مش وعد بحل سحري، لكنها غالبًا بتكون أوضح نقطة تحول مهنية بمرّ فيها الشخص من فترة طويلة. معظم الناس بيطلعوا وبيحكوا على نتائج ملموسة منها:
رؤية خطوات عملية واضحة
بتطلع من الجلسة ومعك خطوات محددة، ممكنة، ومناسبة لحياتك مش
“general advice” أو كلام مطاطي.
القدرة على اتخاذ قرار بدون تردّد
التردّد عادة مش لأنك مش عارف…
بل لأن الصورة مش كاملة.
بعد ترتيب الأفكار والعوامل، القرار بصير أسهل وأخفّ.
وضوح عميق حول وضعك الحالي
بتفهم لأول مرة “شو المشكلة فعليًا”.مش بس شو اللي ظاهر… بل الجذر النفسي أو العملي اللي كان يوقفك أو يعطلك بدون ما تنتبه.
اكتشاف خيارات جديدة
أحيانًا الطريق اللي بدك إياه موجود… بس محتاج زاوية نظر مختلفة.
الجلسة بتفتح احتمالات جديدة، حقيقية، ومبنية على قدراتك الفعلية.
إعادة الثقة بقدرتك على التغيير
لما تشوف الصورة كاملة، ويفهم شخص محترف قصتك بعمق… بتحس تلقائيًا إنه أنت قادر/ة تتحرك، وإن الموضوع مش مستحيل مثل ما كان ببالي.
إحساس بالراحة
كثير ناس بيحكوا إنهم لأول مرة بحسّوا إن “الضغط خفّ”، أو إنهم قادرين يشوفوا طريق بدل دوامة التفكير اللي ما بتنتهي.
خارطة واضحة للمرحلة الجاي
مش خارطة حياة كاملة، لكن خارطة مرحلة، والمرحلة هي أهم شيء، لأنها بوابة كل شيء بعده..
فهم لقيمك ورغباتك الحقيقية
قراراتك المهنية بتصير نابعة من مكان أصيل مش من ضغط مجتمع، ولا رضا الآخرين، ولا إحساس بالدونية.
تهدئة الخوف من المستقبل
الخوف ما بروح… لكن بتعرف تتعامل معه. وبتقدر تفرّق بين الخوف اللي بحميك والخوف اللي بعطّلك.
لمين الجلسات مناسبة؟
-
للاشخاص الي حاسين ضياع ومش متأكدين شو الخطوة الصح، او خايفين ياخذو قرارات.
-
اللي بدهم يفهموا جذور تحدياتهم مش بس أعراضها
-
اللي بدهم بداية جديدة أو تحديث لمسارهم الحالي
لمين الجلسات غير مناسبة؟
-
اللي بدهم حدا يقرّر عنهم بدل ما هم يقرّروا
-
اللي ما عندهم استعداد يكونوا صريحين مع حالهم
-
اللي بدهم نصائح عامة بدون رغبة في التغيير الحقيقي
1 س 15 د









